إشراقة نيوز: عبد الرزاق الزفزافي
يشتكي سائقو السيارات وسيارات الأجرة والنقل المدرسي وكل ساكنة مدينة الدروة، وخاصة سكان “التجزئات المنكوبة” كما يسميها مجموعة من الفعاليات الجمعوية.. ومن بينها تجزئة العيون والأمان وذلك من إهتراء الأزقة والشوارع والطرقات.
إن كثرة الحفر والمطبات تسبب في تضرر الحالة الميكانيكية لهذه السيارات، كما عبر السائقون عن تذمرهم من الحلول الترقيعية والمؤقتة التي تقوم بها المصالح المختصة من أجل إصلاحات المتوقفة لحد الآن.
كما نددت فعاليات جمعوية بالحفر المستمرة بالمدينة وسط حالة من الاستياء وتذمر في صفوف الشاكنة المتضررة.
قم بكتابة اول تعليق