
إشراقة نيوز: بقلم محمد الفتني
فبعد الدخول المدرسي المتذبذب و إثقال كاهل آباء و أولياء التلاميذ باقتناء جميع المستلزمات المدرسية، تتفاجئ الأسر بهدر الزمن المدرسي لأبناء الشعب المغربي و الإستخفاف بحقهم في التعليم و التحصيل الدراسي، بسبب عملية شد الحبل و تعنت الأطراف المحاورة، غير مكثرتين بجيل يحمل مشعل “اقرأ”…
و هنا أصبحت الأسر تتساءل عن مصير أبنائها الضبابي ، وهل لها الحق في رفع دعاوى قضائية و ضد من ؟
أما تعنت الوزارة و تصعيد إضرابات النقابات المتتالية، فكل هذا يصب لمصالح المدارس الخصوصية، و هل هذا هو إصلاح المنظومة التعليمية؟ و خلق جيل الكفاءات و المهارات و تكافئ الفرص..
و لقد تفاقم غضب الأسر المغربية و ازدادت حدته الشئ الذي جعلهم يخرجون للمطالبة لحل هذه المعظلة و عدم جعل مصير أبنائهم التعليمي التربوي التكويني بين المزايدات.
قم بكتابة اول تعليق